اخبار عاجلة
مباراة القمة
مباراة القمة

الزمالك والأهلي في ليلة كروية أفريقية لتأكيد التفوق المصري

تنطلق اليوم مباراتي الزمالك والأهلي بدوري أبطال أفريقيا في الجولة الثالثة لدور المجموعات، يسعى فيها الزمالك لتأكيد تفوقه على الترجي التونسي والأهلي لتعويض الهزيمة السابقة أمام سيمبا التنزاني.

الزمالك والأهلي 

الزمالك واقتناص الفوز من الترجي التونسي

يعتبر لقاء الزمالك والترجي التونسي اليوم فرصة مهمة لتأكيد التفوق الأبيض على النادي التونسي، حيث أن هذه هي المرة العاشرة التي يلتقي فيها الفريقان، تفوق الزمالك في ٤ مبارايات، وانتصر الترجي في مواجهتين، فيما تعادل الفريقين في ٣ مواجهات أخرى.

يدخل لاعبو الزمالك بآمال كبيرة في النصر والعودة إلى مصر بالثلاث نقاط، لا سيما أن الأبيض تفوق في أخر ثلاث مواجهات جمعت بين الفريقين بانتصارين كان أهمهما مباراة السوبر الأفريقي التي انتصر فيها الزمالك بثلاثية، والأخرى في ذهاب دور الثمانية من النسخة الماضية لدوري أبطال أفريقيا، والتي توّج الزمالك فيها وصيفًا للبطولة، فيما أتت مباراة العودة لنفس الدور بانتصار للترجي بهدف دون رد.

ويسعى لاعبو الفارس الأبيض لتحقيق الفوز الأول في دور المجموعات لهذه النسخة من البطولة بعد أن حققوا التعادل في مباراتي تونجيث السنغالي ومولودية الجزائر، للتأكيد على تواجدهم القوي في البطولة والمنافسة على حمل لقبها.

الأهلي وإثبات الذات

كما يدخل النادي الأهلي بطل النسخة الماضية من دوري أبطال أفريقيا مباراة اليوم أمام فيتا كلوب الأنجولي بطموح الفوز وتأكيدًا لسيطرته على القارة السمراء، حيث انتصر في أولى مبارايات دوري المجموعات على المريخ السوداني، وخسر اللقاء الماضي أمام سيمبا التنزاني.

ويحرص الجنوب أفريقي بيتسو موسيماني، مدرب النادي الأهلي، على تقديم أداء مقنع في مباراة اليوم، خاصة بعد الانتقادات التي طالته في الفترة الأخيرة ردًا على الأداء الهزيل لبطل أفريقيا في بطولته المفضلة دوري الأبطال وأيضًا في الدوري المصري.

كتب: محمد كمال

موضوعات متعلقة :

“السيرك في نجع حمادي”.. تعرف على أسعار التذاكر ومواعيد العروض

وفاة أشرف بن شرقي ماذا حدث في أزمة كلية الحقوق بسوهاج؟

About بتوقيت النجع

شاهد ايضا

عظيمة لاعب الألومنيوم

ابن البلد.. عظيمة كابتن الألومنيوم بعد قرار رحيله للمرة الثانية: النادي باق والأشخاص زائلون

صرح أحمد عظيمة، قائد فريق الألومنيوم الرياضي، أن قرار الإستغناء عنه جاء مفاجئاً وغريباً دون …