وسط شوارع الغردقة، يقف عم “محمد” بابتسامته البسيطة خلف عصارة القصب المتنقلة، دون أن يدري أن جهوده وكفاحه لسنوات ستتحول يومًا ما إلى تريند على منصات التواصل الاجتماعي، والسبب: ابنته “علا”. علا، خريجة كلية التربية بالغردقة، لم تنس أبدًا رحلة كفاح والدها، الذي عمل لأكثر من عشر سنوات بائعًا لعصير …
أكمل القراءة »